“ببالغ الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ننعي وفاة والدنا الغالي عن عمر يناهز 51 عامًا الذي رحل عن دنيانا و انتقل إلى رحمة الله تعالى إلى جوار ربه [وليد محمد رشدى] الذي فارقنا فجأة غريقاً يوم الخميس الماضي، أثناء قضاء إجازة على شاطئ أكتوبر بالنخيل بالإسكندرية. كان [وليد محمد رشدى] رجلاً صالحاً، يتمتع بخلق رفيع وحب عميق لعائلته وأصدقائه. ندعوكم جميعاً ويرجى الدعاء له ونسأل الله له بالرحمة والمغفرة، ويسكنه فسيح جناته وأن يرزقه الله الفردوس الأعلى.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
“لا تنسوه من صالح دعائكم