جمله دائما ماتقال في اي استضافة لاي فريق او منتخب عربي ،والقليل الذي يقدر هذه الجملة ،ومايحدث في هذه الايام خير دليل علي كلامي ،وما حدث مع بعثة النادي الاهلي في المغرب دليل دامغ علي أن طريقة استضافة أي فريق في مصر لابد ان تتغير علي حسب تعامل هذه الفرق او هذه الدول مع الفرق المصرية ،وياريت تعبير الشقيقة الكبري والحضن الكبير ،كلام مرسل ولايستحقه الا المحترم ،وبالنسبة لتطاول الكثير من الصحفيين والصحف المغربية فانا لاالوم احدا منهم، لانه وببساطة فالاهلي يدافع عن نفسه ،بدون مشاركة صحفيه مصريه او فضائيه ،فحين ان انصار الرجاء وهم كثر في المغرب يدافعون وباستماته عن ابن بلدهم ،علي الرغم انه الغريم التقليدي ولكن عندما يمس الوطن تجد الجميع صفا واحدا ،ولكن في مصر ظهرت الفرحه الطاغية علي الكثير لدرجه ان احد اللاعبيين القدامي لاحد المنافسين رقص بعد المباراه فرحا بهزيمه الاهلي،اود ان اهمس في أذن هذا اللاعب لاقول له الاهلي في النهائي الثالث علي التوالي باحثا عن البطوله رقم 11،واين انت وفريقك من هذا الانجاز ؟؟وحزنت جدا من حالة المرض النفسي الذي تفشي الفتره الماضيه من بعض الاعلاميين الذين هربوا من مستشفي الامراض النفسيه والعصبية ليطلوا علي الشاشة بوجوههم القبيحة ،واقول لهم الأهلي فقط هو صانع البهجه ،الاهلي فقط هو سيد افريقيا ،رغم العبث ،واقول لهذا القجح الفساد موجود وسيظل في مؤسسه الكاف ،لكن الاهلي هو الزعيم المتوج رغم انفك ،انت وصديقك الهانئ بهزيمة الأهلي ،وأكرر كلامي لاداره الاهلي لابد من اضافة عنصر او عنصرين للجهاز الفني بصلاحيات كامله ولابد من تواجد طبيب نفسي مع الفريق وطالبت بذلك في مقال منذ سنتين ،وذلك لاهميه الطب النفسي لانه وببساطه يمكن للاعب كرة القدم اللعب لمدة تسعين دقيقة أو أكثر. أجل هي لعبة تكتيكية وبدنية وتقنية، لكنها أيضًا لعبة نفسية وتتطلب ذهنًا حاضرًا طوال الوقت. فقط تخيَّل السرعة التي تُلعب بها كرة القدم في الدوري الإنگليزي الممتاز والقرارات التي يتعين على اللاعبين اتخاذها. فهم يتخذون باستمرار قرارات غير واعية وبسرعة كبيرة، وفي كثير من الأحيان بطريقة إبداعية.»
من المهم التفرقة بين الدافع والاستجابة العاطفية. ففي بعض الحالات، يحاول المدربون رفع مستويات التحفيز قدر الإمكان قبل المباراة باللعب على مشاعر اللاعبين وعواطفهم. وتسمى بـ «الاستجابة العاطفية».
بينما يُعرَّف التحفيز بأنه عملية توجه السلوكيات نحو تحقيق هدف أو تلبية حاجة محددة. وبما أنَّ لكل فرد طبيعة مختلفة عن الآخر ستختلف المحفزات المناسبة لتنشيط دوافعه. ففريق كرة القدم يضم ثلاثين لاعبًا بشخصيات وخلفيات مختلفة. لهذا يحتاج الفريق إلى متخصص يعرف كيفية التعامل مع كل شخص على حدة، ثمَّ توليد دافع مشترك للجميع نحو تحقيق هدف النادي،وأظن خساره مباراه أو بطولة ليست نهايه المطاف ،ولكن لابد من الوقوف علي اسباب الخساره لاستكمال المشوار .