الحمدلله الذي أيقظنا على خبر الاستبعاد.. فالحقيقة كانت النقابة مشقوقة إلى نصفين ما بين نظام استهلكها ولم ولن يسامحها.. ونظام يريد ترنحها ولم ولن ينتصر لها..
إلا أن حكم محكمة القضاء الإداري الذي صدر صباح اليوم السبت كان أسبق في دفع الأمور إلى المفاضلة والاختيار بين وجوه أخرى حتى لو كان من بينهم وجوه لم تكن معروفة من قبل.
عن نقابة المحامين أتحدث..