عِندمَا ينْقَسِمُ المُجتمعَ وتُصبِح الأكثَرية فِيه تتِّهم مَنْ لَم يتَلوث فِكرهُ أو قَيَمَهُ أنه ضِدَّ إبدَاع “الفنان” محمد رمضان – ” الفنان ده تريقة طبعا “-.
فاَعْلم أن هناك تَركِيبة بَشرِية جَديَدة غَزَت الأسْواق وباتَت تُدافع عنِ الرَّمز الدِّرامي ” اللي بِيحِبُّوه ” وهذه مسْألةٌ عاديةٌ لأنَّهُم – “واخدين” – أو تَعاطُوا مُخَدرَات دِراَمِيَّة دَمَويَّة سُلوكِيّة عَنيِفَة.
فاَحْذَر الهُجوم مِنهُم – أو الدِّفاع عنْ أفْكَارك وقِيَمَك التي لمْ تتَلوَث بَعَد – أمَامَهُم وتعامل معهُم كَمرضَى.
وأرجُوا أن تَنتبِه حُكُومَة ومؤسَّسات الدولة_المصرية وتستعد لوَباءٍ إستَفْحَل ويَحتَاج لمُستشفيَات جَاهِزة وسَريعة بِعلاجٍ مِن نوعٍ جديدٍ أشدَّ تَكلُفةً وفَتكًا مِن عِلاج “كُروونا أو السَّرس” وسيأخذ ذَلك وقتًا طويلًا حتّى الوصُول لمرْحلةِ الإسْتِشفَاء ثُم وُقاَية المُجْتمَع.
وإذا كَلامي لم يُعجِبْ أحَدْ سَأتَأكد أنَّ المُخدَرات الدّرامِية قد وصَلتْ إلىَ الأقرُباء مِني وهُم تَحتَ تأثيرهَا، ومِن ثَمَّ سأحتَاج إلىَ الوُقَاية ثم الدِّفَاع والمُقَاومَةومُساعَدتهُم للإسْتِشفَاء.
عَن جعفر_العمدة ومَا شَابه ذَلِك مِن المُخدرَات الدّراميَّة أُحَذِّرْ….
حتى ألقاكم…